آخرها أقلها شرباً
آخرها أقلها شرباً: هو مثل أصله في سقي الإبل، وذلك أن المتأخر عن الورود ربما جاء وقد نزف حوض الماء أو لم يبق فيه إلا قليل من الماء فلا تنال إلا شيئا قليلا. ولا يكون التأخر عن الورود إلا لعجزٍ وذلّ، ويُضرَب المثل في الحثِّ على التقدم في الأمور.